ذكر، من يوم من ما كنت في رحم الأم وانت محفول مكفول حتى تعيش حياة كريمة ، و كنت محفولاً مكفولاً عندما ولدت ، و لو فكرت فيها لوهلة، مع كل الذي عشته كنت محفول مكفول بالأساسيات لانها كانت شي بديهي بالنسبة لك.
إقتراحي، احلم بأهدافك كأنها شي “بديهي ” ، تذكرها كأنها حصلت أمس و تخيلها كأنها حاصلة بين ايدينك، و سوف تكون محفول مكفول فيها.
و انتلايوجد من يشبهك و لا إنولد مثلك، وأكبر سُلطة بالكون قرر يتكفل و يحتفل فيك من البداية للنهاية، و انت أكيد تستحقها
How does it get any better than this ?